وعلى الرغم من مُرورِ سنواتٍ عديدةٍ على نهايةِ هذه الحرب، فإنّ تَبِعاتِها ما زالَت قائمةً حتى اليوم، وأبرزُها مِلفُّ الأسرى والمفقودينَ العراقيين وحقوقِ المُفرَجِ عنهم، إضافة الى مِلفِّ الألغامِ المُنتشِرَةِ في المَناطقِ الحدوديّةِ بينَ البلدَينِ وخُطورَتِها على الساكنينَ هناك.