صالح بيَّنَ في تصريحاتٍ له، أنَّ السوقَ الموازي بدأ يقتربُ بشكلٍ تدريجيٍ من السوقِ الرسمي المركزي، لوجود انتظامِ في التِجارةِ الخارجية من قِبَلِ القطاعِ الخاص، مضيفاً أنَّ الانفتاحَ على التحويل عبرَ طُرُقٍ مُختلِفةٍ ومنها بطاقاتُ الدفعِ بكلِ أشكالِها، واستيرادَ العملةِ الأجنبيةِ النَقديةِ للعراق، وتمويلَ التِجارةِ الخارجية بمُختلِفِ العملاتِ لا بالدولارِ فقط، كُلُّ ذلك أدّى إلى انخفاضِ سعر صرفِ الدولارِ في السوقِ الموازي.