وجرى تكليف شريك بتقديم تصميم للمفاعل وأنظمة تحويل الطاقة ورفض الحرارة وإدارة الطاقة وتوزيعها، موضحة أن الهدف النهائي هو إنشاء نظام يمكنه دعم القواعد القمرية لمدة عقد من الزمن.
وأضافت: “الليلة القمرية تمثل تحديًا تقنيا، ووجود مصدر للطاقة مثل هذا المفاعل النووي الذي يعمل بشكل مستقل عن الشمس يعد خيارًا تمكينيًا للاستكشاف والجهود العلمية على المدى الطويل على القمر”.
وتخطط “ناسا” لتمديد عقود المرحلة الأولى لتحسين اتجاه المشروع للمرحلة الثانية، وتتضمن تصميم المفاعل النهائي للعرض القمري، ومن المتوقع فتح باب تقديم العروض المفتوحة للمرحلة الثانية عام 2025.