وقال النعيمي “المدرب كاساس نجح بشكل تدريجي في زيادة الصلابة الذهنية لعناصر المنتخب العراقي، ومنعهم من الانهيار الخططي”.
ونوه “ظهرت بعض المشاكل في الشوط الثاني من الجهة اليمنى عن طريق حسين علي وإبراهيم بايش، رغم قوة أداء الأول وتعامله القوي في التصدي للعديد من المحاولات الفردية”.
ونوه “العراق لا يزال يعاني من بناء اللعب والخروج السهل بالكرة، بإلاضافة إلى أن أنماط التحرك الفردي في الأمام محصورة في أصحاب المهارة أمثال علي جاسم وإبراهيم بايش وزيدان إقبال ودانيلو السعيد وبشار رسن، في التحرك والتوغل”.
وأتم “لا يمكن جلد اللاعبين على مباراة ودية، يكون فيها المدرب كاساس، المستفيد الأول والأخير من تفاصيلها الفنية”.