وفي رسالةٍ وجَّهَها إلى البيتِ الأبيض، قال بايدن إنَّ العوائقَ التي تعترضُ إعادةَ الإعمارِ المُنظَمِ للعراق واستعادةِ السلام والأمنِ والحِفاظِ عليهما، وتطويرِ المؤسساتِ السياسية والإداريةِ والاقتصادية، ما تزالُ تُشكِلُ تهديداً غيرَ اعتياديٍ للأمنِ القومي والسياسةِ الخارجيةِ للعراق وللولاياتِ المتحدةِ. يُشارُ إلى أنَّ القرارَ الخاصَّ بالعراقِ صدرَ في عامِ ألفين وثلاثَةٍ خلالَ عهدِ الرئيس الأمريكي الأسبقِ جورج بوش.