تقريرُ الهجرة الدولية أوضح أنَّ أكثرَ من ستَّةٍ وخمسين ألفَ نازحٍ غالبيَتُهُم في الأنبار وصلاحِ الدين ونينوى يمرون بظروفٍ معيشيةٍ قاسية، مضيفاً أنَّ نحوَ مئتينِ وخمسَةٍ وستينَ منهم يعيشون ظروفاً متوسطةَ الحدَّةِ، فيما أكدت لجنةُ الهجرةِ النيابيةُ أنَّ الحكومةَ لم توفِرْ خِطةَ عملٍ جادةٍ ومدروسةٍ لتكونَ العودةُ طوعيةً للنازحين، مُبينة أنَّ برامجَ إعادةِ النّازحين إلى مناطقِهِم كثيرةٌ ولكنَّها في واقع الحالِ ما تزالُ مؤجلة.