أهالي تكريت يشيعون الأديب والمفكر الدكتور فرج ياسين إلى مثواه الأخير

في مدينة تكريت عن عمرٍ ناهزَ ثمانينَ عاما.
وقد وُورِيَ الأديبُ المُفكّرُ فرج ياسين الثرى في مَقبرةِ مدينة تكريت مَسقِطَ رَأسِه بعد مسيرةٍ اَدبيةٍ كبيرةٍ تَركَها للاجيال
ووُلِدَ الراحِلُ في العامِ ألفٍ وتِسعِمئةٍ وخَمسةٍ وأربعين, ويَعدُّه النقّادُ من مؤسسي مدرسةِ القِصّةِ العراقية في القرنِ العشرين،
ومن نتاجَاتِه سبعُ مَجموعاتٍ قَصصية، وتُرجِمَتِ العديدُ من قِصَصِه إلى لغاتٍ عدةٍ بالإضافة إلى العديدِ من الكتبِ النقدية.
شارك الصفحة على وسائل التواصل الاجتماعي