وينتظر قسم من الأسماء الرنانة تلقيهم عروضًا من أندية محلية أخرى أو التوصل إلى اتفاق جديد لتمديد مشوارهم مع فرقهم الحالية .
وفي هذا التقرير أبرز الأسماء المحلية التي أجلت توقيع عقودها أو تنتظر الحسم في الأيام المتبقية من الميركاتو العراقي:
فإن عبد الزهرة طلب زيادة في عقده مقابل التجديد، وهذا الطلب جعل إدارة الشرطة تتريث بالتجديد له، وقد يتم فتح ملف المهاجم المخضرم في الأسبوع المقبل حال التوصل إلى اتفاق بين الطرفين.
كما أن مصير المهاجم الآخر آسو رستم غير محسوم في ظل رغبة الجهاز الفني للشرطة بالتعاقد مع مهاجم جديد بدلاً من رستم الذي ظهر بأداء متفاوت في مشاركته مع فريقه محليًا وعربيًا.
ولم يتم التمديد لعناصر أخرى بصفوف الشرطة أمثال المهاجم محمد داود الذي بات قريبًا من العودة لفريقه الأم “النفط”، علاوة على الجناح بسام شاكر الملقب بـ”ليما”، الذي تلقى عدة عروض من أندية المقدمة مازالت قيد الدراسة.
ويدرك إبراهيم أهمية الانتقال لنادٍ جماهيري من أجل استعادة موقعه في المنتخب العراقي بعد ابتعاده لفترة طويلة عن اللعب الدولي وصلت لعامين متتاليين.
وفتحت إدارة الزوراء نافذة من المفاوضات معه، وقد تكون الساعات المقبلة مصيرية لإعلان التعاقد الرسمي حال وصول المدير الفني المصري حسام البدري لقناعة تامة بإنجاز الصفقة الدفاعية.
وينتظر مهاجم الميناء محمد جبار شوكان، رد الجهاز الفني لسفانة الجنوب بقيادة قحطان جثير، لاستعادة مكانه في قائمة فريقه والتجديد لموسم إضافي.
وتبدو حظوظ شوكان ضعيفة بالتمديد في ظل تراجع مستواه الفني، وكذلك إبرام ناديه لعدة صفقات هجومية في سباق الانتقالات الصيفية الجارية.
ولم يجدد الدولي أمجد عطوان عقده مع الطلبة، بسبب مطالبات عطوان بزيادة عقده الذي وصل لنصف مليار دينار عراقي إلى إيقاف الصفقة في اللحظات الأخيرة.
وفتحت إدارة زاخو مفاوضاتها مع عطوان، لكنها قدمت عرضًا ماليًا أقل من الطلبة بـ100 مليون دينار، ليؤجل لاعب الوسط القادم من الشمال القطري حسم أمره بشكل مؤقت.
حدث خطأ ما