المصادِرُ ذكرَت، أنَّ الأطفالَ كانوا يَلعبونَ حولَ الكلبِ، فقامَ بِمُهاجمَتِهِم وإصابَتِهِم بِجروحٍ، ومنَ الجديرِ بِالذكرِ أنَّ هذه الحادثَةَ لَيست الأُولى في القَضاءِ، فيما لا تَملِكُ السُلطاتُ أيَّ حلولٍ لِمواجهَةِ هذه الظاهرةِ المُتفشيَةِ.