واستذكاراً للنكبَةِ المؤلمَةِ التي راحَ ضَحيتَها أَكثرُ من ألفٍ وسبعِمئةِ مواطِنٍ من ناحيَةِ الصقلاويةِ، شَدَّدَ خُطباءُ المَساجدِ في الفلوجَةِ على ضَرورةِ أنْ يتوجَهَ رئيسُ الوزراءِ لكشفِ حَقائقِ تَغييبِ هؤلاءِ المواطنين بعدَ أنْ طالَ انتظارُهُم من قِبَلِ عائلاتِهِم.