ويعد وصف الشباب بأنه “كبير العاصمة” بمثابة استفزاز للنصر، فريقه الأسبق، وجاره الهلال، قطبي الرياض.
وأضاف حمد الله: “فخر لي بأن أستمر بين أخوتي في السعودية، وأن أكون ضمن كوكبة النجوم في أقوى دوري عربي وآسيوي ومحط أنظار العالم لما يشهده من تطور كبير”.
وتابع النجم الفائز بلقب هدّاف الدوري السعودي 3 مرات: “سأسعى دائمًا كما هو معروف عني إلى أن أنافس وأقدم كل ما لدي لخدمة فريقي وزملائي، والوصول إلى الفوز، وكسب جميع التحديات”.
وواصل: “بهذه المناسبة، أشكر رجالات الشباب، وعلى رأسهم الأمير عبد الرحمن بن تركي، ورئيس النادي محمد المنجم، على ثقتهم بي، وحرصهم على أن أكون ضمن كتيبة الليوث”.
واختتم حمد الله رسالته بالقول: “كلمة أخيرة للجمهور الشبابي، كونوا فقط على الموعد دائما، وخلف الفريق، وسأسعى برفقة زملائي اللاعبين لبذل أقصى الجهد لإسعادكم وتقديم أفضل ما لدينا”.