واعتبرتِ اللجنةُ أنَّ عدمَ استقرارِ سعرِ صرفِ الدولارِ تَسبَّبَ في مشكلةٍ اقتصادية، وليس هناك سياسةٌ واضحةٌ للبنكِ المركزي، مؤكدةً أنَّ على الحكومةِ تطبيقَ ما يريدُهُ البنكُ من خلالِ الحُزَمِ الإصلاحيةِ التي أطلَقَها، وبالتالي فإنَّ السيطرةَ على سعر الصرفِ هي مسووليةٌ مشتركةٌ ما بين البنكِ المركزي والجهاتِ الحكوميةِ، خصوصاً المعنيّةَ بالاستيرادِ والمنافذِ الجمركية.