وبيّنَت أنّ أغلبَ عملياتِ الابتزاز التي أوقفَتْها جاءَت على خلفية الاستخدامِ السيّئ للهاتفِ النقال، ومواقعِ التواصل الاجتماعي، من قِبَلِ الضحايا، هذا واتَّخذَتِ الشرطةُ المجتمعيةُ الإجراءَاتِ اللّازمةَ بحقِّ المُبتزِّينَ والمُعنِّفِينَ، في وقتٍ حذفَت فيه محتوياتِ الابتزازِ وأمَّنَت حِسابَاتِ الضحايا.