وقال السوداني في رسالةٍ وجهَها إلى بايدن ودولٍ أوروبيةٍ، أنَّ التصعيدَ في المِنطقةِ قد يؤدي إلى حروبٍ مستمرةٍ تهدِدُ الاقتصادَ العالميَ وتعرقلُ التنمية، خصوصاً وأنَّ المِنطقةَ تعدُّ المصدرَ الرئيسيَ للطاقة في العالم، وجددَ السوداني موقفَ العراقِ الرافضَ لتوسعةِ الحرب، داعياً إلى إنقاذ المِنطقةِ من شرور حربٍ لا تبقي ولا تذر، لا رابحَ فيها سوى مَنطِقِ القتلِ والتخريبِ والدمار.