وأكدت الوزارةُ أن هذه الاتفاقيةَ التي تعد الأولى من نوعها في تاريخ الوزارة، تأتي لسدِ الثغراتِ التقنية وتعزيزِ الجاهزيةِ العسكرية عبر توفيرِ منظومةِ دفاعٍ جويٍ متطورةٍ قادرةٍ على مواجهة التهديدات الجوية بكفاءة، مشيرةً الى أن من المقرر تَسلُمَ الدفعةِ الأولى من المنظومة في الأشهرِ المقبلة، بالتزامن مع استلامِ دَفعاتٍ إضافيةٍ من الطائراتِ الفرنسية متعددةِ المهمات من نوع كاركال لتعزيزِ القدراتِ القتاليةِ للقوات المسلحة العراقية.