البداية من الملف الطبي، إذ اعتقَلَت قواتُ الأمنِ أربعَةَ مُتهمينَ من الذينَ هَدَّدُوا طَبيباً وأجبروهُ على دفعِ ثمانينَ مليونَ دينارٍ وَفقَ ما يُسمّى الفَصلَ العشائريَ، بِسببِ وفاةِ والدهِم بينَ يديهِ في قَضاءِ المِجرِ الكَبيرِ ضمنَ مُحافظَةِ مَيسانَ.
وأكدَ الناطقُ باسمِ القائدِ العامِ اللواء يحيى رسول أنَّ قواتِ الأمنِ مُستمرَةٌ في حمايَةِ الأطباءِ والمِلاكاتِ العامَةِ والخاصَةِ ولن تَسمحَ بأيِّ اعتداءٍ عليهِم، وأنَّ عيادَةَ الطبيبِ في مُحافظَةِ مَيسانَ افُتتِحَت من جديدٍ لِيُزاولَ الطبيبُ عَملَهُ، وذلكَ بعدَ إغلاقِها على خَلفيةِ دَفعِهِ فَصلاً عشائرياً.