هذا وأحيا العشراتُ من النّاشطينَ في ساحة التحرير وسطَ بغداد، الذكرى الخامسةَ لانتفاضةِ تشرين، وسط انتشارٍ أمنيٍ مكثفٍ في محيط الساحةِ لتأمين التظاهرات.
المتظاهرون أكدوا أنّ انتفاضةَ تشرينَ كانت تطالِبُ بوطنٍ وحياة كريمة، لكنّ جهاتٍ سياسيةً سعَت إلى شيطَنَتِها، كما أعربُوا عن استمرارِ مطالبِهِم بالعدالة ومحاسبةِ من تلطخت أياديهِم بدماءِ المُتظاهرين.